تساعد الخرائط التفاعلية على تكبير أي جزء من الخريطة، والحركة بأي اتجاه، وتحديد أهداف وإنشاءات معينة على الخريطة. وقد استطاعت إيجو سولوشنز إحداث ثورة في تكنولوجيا مواقع الإنترنت من خلال إنشاء مجموعة متقدمة من الخرائط التفاعلية.